أضيف بتاريخ : الأربعاء, 10 مايو 2017 |
عدد المشاهدات : 601
هل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية على أعتاب تحول تاريخي ؟
الإجابة التي يحملها هذا الكتاب هي نعم .
والتحول سيكون باتجاه التفكك .
وقد كتب هذا الكتاب قبل ثورة 25 يناير وكانت فرضيته أن حدوث تحول ديموقراطي في مصر سيكتب نهاية الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي أشعلت صراعا على هوية مصر منذ تولى رئاستها الباب شنودة الثالث .
وقد كان مناخ الاحتقان الطائفي الذي شهدته مصر خلال العقود الأربعة الماضية نوعامن الهروب للأمام حيث كان الالحاح على صورة الأقلية المضطهدة أو المهددة بالإبادة يستهدف في المقام الأول ترميم تصدعات عقائدية كبيرة داخل الكنيسة لها ما يماثلها في الكنيسة الغربية الكاثوليكية .
وقد بدت الأزمة واضحة عند صدور أعمال مثل رواية " عزازيل " أو الترجمة العربية لرواية " شيفرة دافنشي " أو عند استعادة الدولة المصرية " مخطوط يهوذا " .
اضغط على الصورة لتكبيرها
كتب نرشحها لك
الكتاب الأحمر - رحلتى فى خريف الحلم السوفيتى - يوس .. يوسف القعيد
خواطر الشيخ الشعراوي حول القرآن الكريم الجزء الثام .. محمد متولى الشعراوى